- أخرج البخاري ومسلم عن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما قال: سمعت النبي يقول: ﴿إنْ كان في شيءٍ من أدويتكم خيرٌ، ففي شَرطةِ محجمٍ، أو شربةِ عسلٍ، أو لذعةٍ بنارٍ تُوافقُ الداءَ، وما أحب أنْ أكتوي﴾.
- ثبت في المسند، وسننِ أبي داود، وابن ماجة، ومستدرك الحاكم عن أبي هريرة رضي الله عنه أنَّ رسولَ الله قال: ﴿إنْ كان في شيءٍ مما تداويتم به خيرٌ فالحجامة﴾.
- وأخرج البخاري في الصحيح، وابن ماجة في السنن، وأحمد في المسند عن ابن عباس رضي الله عنهما عن النبي قال: ﴿الشِّفاءُ في ثلاثةٍ: شربةِ عسلٍ، وشَرْطةِ محجمٍ، وكيَّةِ نارٍ، وأنهى أمتي عن الكيِّ﴾.
- وفي الصحيحين من طريق حميد الطويل عن أنس رضي الله عنه: أنه سُئلَ عن أُجرةِ الحجَّام، فقال: احتجم رسول الله حجمه أبو طيبة، وأعطاه صاعين من طعام، وكلم مواليه فخففوا عنه، وقال: ﴿إنَّ أَمْثَلَ ما تداويتم به الحجامة، والقسط البحري﴾.
- وأخرج أحمد في المسند والترمذي وابن ماجة في السنن والحاكم في المستدرك عن ابن عباس رضي الله عنهما، قال: قال رسول الله : ﴿ما مررتُ بملأ من الملائكة ليلةَ أسري بي إلاّ كلهم يقول لي: عليك يا محمد بالحجامة﴾.
الحديث: حسنه الترمذي، وقال الحاكم: صحيح الإسناد، وقال الإمام الألباني في صحيح الترغيب (3/352): صحيحٌ لغيره.
- وأخرج الترمذي عن ابن مسعود رضي الله عنه، قال: حدَّث رسول الله عنْ ليلة أُسْري به أنَّه: ﴿لم يمرَّ بملأ من الملائكة إلا أمروه: أنْ مُرْ أمَّتكَ بالحجامة﴾.
وأخرجه ابن ماجة من حديث أنس رضي الله عنه، والحديث بمجموع طرقه يرقى إلى درجة الصحة، وانظر: السلسلة الصحيحة ( رقم:2264)، وصحيح الترغيب (3/352).
- وفي مسند أحمد عَنْ أَيُّوبَ بْنِ حَسَنِ ابْنِ عَلِيِّ بْنِ أَبِي رَافِعٍ عَنْ جَدَّتِهِ سَلْمَى خَادِمِ رَسُولِ اللَّهِ قَالَتْ: مَا سَمِعْتُ أَحَدًا قَطُّ يَشْكُو إِلَى رَسُولِ اللَّهِ e وَجَعًا فِي رَأْسِهِ إِلا قَالَ احْتَجِمْ وَلا وَجَعًا فِي رِجْلَيْهِ إِلا قَالَ أخضبهما بِالْحِنَّاءِ. لقد ثبت بالديل العلىفائدة الحجامة وعلية وف نقوم بفتح قسم للحجامة انشاءالله
- ثبت في المسند، وسننِ أبي داود، وابن ماجة، ومستدرك الحاكم عن أبي هريرة رضي الله عنه أنَّ رسولَ الله قال: ﴿إنْ كان في شيءٍ مما تداويتم به خيرٌ فالحجامة﴾.
- وأخرج البخاري في الصحيح، وابن ماجة في السنن، وأحمد في المسند عن ابن عباس رضي الله عنهما عن النبي قال: ﴿الشِّفاءُ في ثلاثةٍ: شربةِ عسلٍ، وشَرْطةِ محجمٍ، وكيَّةِ نارٍ، وأنهى أمتي عن الكيِّ﴾.
- وفي الصحيحين من طريق حميد الطويل عن أنس رضي الله عنه: أنه سُئلَ عن أُجرةِ الحجَّام، فقال: احتجم رسول الله حجمه أبو طيبة، وأعطاه صاعين من طعام، وكلم مواليه فخففوا عنه، وقال: ﴿إنَّ أَمْثَلَ ما تداويتم به الحجامة، والقسط البحري﴾.
- وأخرج أحمد في المسند والترمذي وابن ماجة في السنن والحاكم في المستدرك عن ابن عباس رضي الله عنهما، قال: قال رسول الله : ﴿ما مررتُ بملأ من الملائكة ليلةَ أسري بي إلاّ كلهم يقول لي: عليك يا محمد بالحجامة﴾.
الحديث: حسنه الترمذي، وقال الحاكم: صحيح الإسناد، وقال الإمام الألباني في صحيح الترغيب (3/352): صحيحٌ لغيره.
- وأخرج الترمذي عن ابن مسعود رضي الله عنه، قال: حدَّث رسول الله عنْ ليلة أُسْري به أنَّه: ﴿لم يمرَّ بملأ من الملائكة إلا أمروه: أنْ مُرْ أمَّتكَ بالحجامة﴾.
وأخرجه ابن ماجة من حديث أنس رضي الله عنه، والحديث بمجموع طرقه يرقى إلى درجة الصحة، وانظر: السلسلة الصحيحة ( رقم:2264)، وصحيح الترغيب (3/352).
- وفي مسند أحمد عَنْ أَيُّوبَ بْنِ حَسَنِ ابْنِ عَلِيِّ بْنِ أَبِي رَافِعٍ عَنْ جَدَّتِهِ سَلْمَى خَادِمِ رَسُولِ اللَّهِ قَالَتْ: مَا سَمِعْتُ أَحَدًا قَطُّ يَشْكُو إِلَى رَسُولِ اللَّهِ e وَجَعًا فِي رَأْسِهِ إِلا قَالَ احْتَجِمْ وَلا وَجَعًا فِي رِجْلَيْهِ إِلا قَالَ أخضبهما بِالْحِنَّاءِ. لقد ثبت بالديل العلىفائدة الحجامة وعلية وف نقوم بفتح قسم للحجامة انشاءالله